منتديات المشاكسون
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ0PHPX_Op8iDE16hOGBAp0v2jGi0a0njZ9Qmr-wBJCBenY9uaHtw
منتديات المشاكسون
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ0PHPX_Op8iDE16hOGBAp0v2jGi0a0njZ9Qmr-wBJCBenY9uaHtw
منتديات المشاكسون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» الجلادون وحقوق الانسان في العالم العربي
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالخميس سبتمبر 08, 2016 5:00 am من طرف .Sultan

» كيف ترفع ضغت المشرف
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 6:54 pm من طرف 3ZOZ999Z

» عندما تلتقي الفضاوة بالابداع
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 6:48 pm من طرف 3ZOZ999Z

» قصة الممرضة نورة الحزينة
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 6:43 pm من طرف 3ZOZ999Z

» قصة شاب حامل
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 6:40 pm من طرف 3ZOZ999Z

» عندما يحترف الدرباوي التصوير
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء فبراير 12, 2014 6:33 pm من طرف 3ZOZ999Z

» ماكينة تصنيع الأكواب الورقية
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالجمعة نوفمبر 29, 2013 8:57 am من طرف arab1001

» القناعة كنز لا يفنى
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء يوليو 10, 2013 7:14 pm من طرف 3ZOZ999Z

» قصة الكذب عند النمل
الفرق بين القضاء والقدر Emptyالأربعاء يوليو 10, 2013 6:29 pm من طرف 3ZOZ999Z

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

.: عدد زوار المنتدى :.


 

 الفرق بين القضاء والقدر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
.Sultan
المدير/ة العام/ة
المدير/ة العام/ة
.Sultan


الاوسمة : الفرق بين القضاء والقدر 1300100926811
هوايتي : الفرق بين القضاء والقدر Wrestl10
الموود : الفرق بين القضاء والقدر 7amyan10
اعلام : الفرق بين القضاء والقدر Saudi%20Arabia
الدلو عدد المساهمات : 300
نقاط : 30653
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
العمر : 25
الموقع : الدار

الفرق بين القضاء والقدر Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين القضاء والقدر   الفرق بين القضاء والقدر Emptyالثلاثاء يونيو 07, 2011 2:16 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ما الفرق بين القضاء والقدر؟

فأجاب بقوله: اختلف العلماء في الفرق بينهما فمنهم من قال: إن القدر (( تقدير الله في الأزل )) والقضاء (( حكم الله بالشئ عند وقوعه )) فإذا قدر الله تعالى أن يكون الشئ المعين في وقته فهذا قدر، فإذا جاء الوقت الذي يكون فيه هذا الشيء فإنه يكون قضاء، وهذا كثير في القرآن الكريم مثل قوله تعالى: " وقضي الأمر " [سورة يوسف:41] وقوله: " والله يقضي بالحق " [سورة غافر:20] وما أشبه ذلك. فالقدر تقدير الله تعالى الشيء في الأزل، والقضاء قضاؤه به عند وقوعه.

ومنهم من قال إنهما بمعنى واحد.
والراجح أنهما إن قرناً جميعاً فبينهما فرق كما سبق، وإن أفرد أحدهما عن الآخر فهما بمعنى واحد والله أعلم. (1)

---------------------------
(1) مجموع فتاوي ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله - المجلد الثاني - فتاوي العقيدة - ص79


هل كل ما يقع في هذا الكون هو بإرادة الله تعالى ؟ وإذا كان كذلك فكيف تقع الأشياء التي لا يحبها الله في ملك الله وبإرادته ؟.

الجواب:

الحمد لله

اعلم وفقك الله تعالى أن بعض الناس قد ضل في باب القدر لأنهم ظنوا أن إرادة الله للفعل تقتضي محبته له فجرهم ذلك إلى القول بأن أفعال الشر تقع بغير إرادة الله ، فنسبوا إلى الله العجز والضعف حيث أثبتوا أنه يقع في ملكه ما لا يريد ، وبالتالي فقد يريد الشيء ولا يقع ـ تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا ـ ، والحق أنه لا تلازم بين ما يحبه الله ويريده شرعا ، وبين ما يقضيه ويريده ويقدره كوناً ويتضح ذلك بالنقاط التالية :

أولاً: إرادة الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة على قسمين :

القسم الأول :

الإرادة الكونية القدرية : وهي مرادفة للمشيئة ، وهذه الإرادة لا يخرج عن مرادها شيء ؛ فالكافر والمسلم تحت هذه الإرادة الكونية سواء ؛ فالطاعات ، والمعاصي ، كلها بمشيئة الرب ، وإرادته .

ومن أمثلتها قوله تعالى : ( وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ ) الرعد/11

وقوله : ( فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ) الأنعام/125

القسم الثاني :

الإرادة الشريعة الدينية : وهي مختصة بما يحبه الله ويرضاه .

ومن أمثلتها قوله ـ تعالى ـ : ( يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْر ) البقرة/185

وقوله : ( وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ ) النساء/27 ، وقوله ( مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ ) المائدة/6 .

ثانياً : الفرق بين الإرادتين : بين الإرادة الكونية والإرادة الشرعية فروق تميز كل واحدة منهما عن الأخرى ، ومن تلك الفروق ما يلي :

1ـ الإرادة الكونية تتعلق بما يحبه الله ويرضاه ، وبما لا يحبه ولا يرضاه .

أما الشرعية فلا تتعلق إلا بما يحبه الله ويرضاه فالإرادة الكونية مرادفة للمشيئة ، والإرادة الشرعية مرادفة للمحبة .

2ـ الإرادة الكونية قد تكون مقصودة لغيرها كخلق إبليس مثلاً ، وسائر الشرور ؛ لتحصل بسببها أمور كثيرة محبوبة لله تعالى كالتوبة ، والمجاهدة ، والاستغفار .

أما الإرادة الشرعية فمقصودة لذاتها ؛ فالله تعالى أراد الطاعة وأحبها ، وشرعها ورضيها لذاتها .

3ـ الإرادة الكونية لابد من وقوعها ؛ فالله إذا شاء شيئاً وقع ولا بد ، كإحياء أحد أو إماتته ، أو غير ذلك .

أما الإرادة الشرعية ـ كإرادة الإيمان من كل أحد ـ فلا يلزم وقوعها ، فقد تقع وقد لا تقع ، ولو كان لابد من وقوعها لأصبح الناس كلهم مسلمين .

4ـ الإرادة الكونية متعلقة بربوبية الله وخلقه ، أما الشرعية فمتعلقة بألوهيته وشرعه .

5ـ الإرادتان تجتمعان في حق المطيع ، فالذي أدى الصلاة ـ مثلاً ـ جمع بينهما ؛ وذلك لأن الصلاة محبوبة لله ، وقد أمر بها ورضيها وأحبها ، فهي شرعية من هذا الوجه ، وكونها وقعت دل على أن الله أرادها كوناً فهي كونية من هذا الوجه ؛ فمن هنا اجتمعت الإرادتان في حق المطيع .

وتنفرد الكونية في مثل كفر الكافر ، ومعصية العاصي ، فكونها وقعت فهذا يدل على أن الله شاءها ؛ لأنه لا يقع شيء إلا بمشيئته ، وكونها غير محبوبة ولا مرضية لله دليل على أنها كونية لا شرعية .

وتنفرد الشرعية في مثل إيمان الكافر المأمور به ، وطاعة العاصي المطلوبة منه بدل معصيته ، فكونها محبوبة الله فهي شرعية ، وكونها لم تقع ـ مع أمر الله بها ومحبته لها ـ دليل على أنها شرعية فحسب ؛ إذ هي مرادة محبوبة لم تقع .

هذه بعض الفوارق بين الإرادتين ، فمن عرف الفرق بينهما سلم من شبهات كثيرة ، زلت بها أقدام ، وضلت بها أفهام ، فمن نظر إلى الأعمال الصادرة عن العباد بهاتين العينين كان بصيراً ومن نظر إلى الشرع دون القدر أو الع*******كان أعور .

ثالثاً : أفعال الله كلها خير وحكمة وعدل :

فالله سبحانه وتعالى يفعل ما يفعل لحكمة يعلمها هو ، وقد يُعْلم العباد أو بعضهم من حكمته ما يطلعهم عليه ، وقد يعجز العباد بعقولهم القاصرة عن إدراك كثير من الحكم الإلهية . والأمور العامة التي يفعلها سبحانه تكون لحكمة عامة ، ورحمة عامة كإرساله محمداً صلى الله عليه وسلم كما قال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ) الأنبياء/107

يقول ابن القيم ـ رحمه الله ـ " إنه سبحانه حكيم ، لا يفعل شيئاً عبثاً ولا لغير معنى ومصلحة وحكمة ، وهي الغاية المقصودة بالفعل ، بل أفعاله سبحانه صادرة عن حكمة بالغة لأجلها فَعَل ، كما هي ناشئة عن أسباب بها فعل ، وقد دل كلامه وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم على هذا "

هذا والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

يراجع ( أعلام السنة المنشورة 147 ) ( القضاء والقدر في ضوء الكتاب والسنة للشيخ الدكتور / عبد الرحمن المحمود ) و ( الإيمان بالقضاء والقدر للشيخ / محمد الحمد ) .



السؤال:
كثيراً ما نسمع في الدعاء : اللهم لا نسألك رد القضاء ، ولكن نسألك اللطف فيك ، ما صحة هذا ؟

الجواب :هذا الدعاء الذي سمعته ((اللهم لا نسألك رد القضاء وإنما نسألك اللطف فيك)) دعاء محرم لا يجوز ، لأن الدعاء يرد القضاء كما جاء في الحديث : ((لا يرد القدر إلا الدعاء)) .
وأيضاً كأن السائل يتحدى الله يقول : اقض ما شئت ولكن الطف والدعاء ينبغي للإنسان أن يجزم به وأن يقول : اللهم إني أسألك أن ترحمني ، اللهم إني أعوذ بك أن تعذبني ، وما أشبه ذلك أما أن يقول : لا أسألك رد القضاء ، فما الفائدة من الدعاء إذا كنت لا تسأله رد القضاء ، والدعاء يرد القضاء فقد يقضي الله القضاء ويجعل له سبباً يمنع ومنه الدعاء ، فالمهم أن هذا الدعاء لا يجوز ، يجب على الإنسان أن يتجنبه وأن ينصح من سمعه بألا يدعو بهذا الدعاء .


اللقاء الخامس من ((لقاء الباب المفتوح)) للشيخ العلامة ابن عثيمين ــ رحمه الله ــ .

,,,,

السؤال:
إذا كان الله سبحانه وتعالى قضى على الإنسان بشيء فكيف يرد الدعاء ذلك القضاء ؟

قال الله سبحانه وتعالى: "يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أمُّ الكتاب" فأم الكتاب عند الله سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ لا تغيير فيها ولا تبديل. ولكن هناك كما تعلمون هناك تقدير يقدره الله عز وجل تقدير سنوي حولي في السنة ليلة القدر. وهناك تقدير عمري كل إنسان يُقدر له في عمره إذا نفخ الملك فيه الروح هذا يُقدر له أموره. وهناك التقدير الكوني الذي هو ما في اللوح المحفوظ. فيجوز أنه يكون في التقدير العمري أو التقدير الحولي أو اليومي الذي الله سبحانه وتعالى يقدره يومياً أن يكون فيه ما هو أمر معلق ولكنه في اللوح المحفوظ ثابت. كيف الأمر المعلق؟ المعلق إن فعل يعني إن دعا.. إن دعا الله عز وجل وإلا يُبتلى بمرض. كالتقدير الحولي، أو العمري أو اليومي.

لكن في التقدير الكوني أنه لا بد إما أنه مكتوب أنه يدعو فينجو من المرض مثلاً أو لا يدعو فيصيبه المرض فيكون هذا حافزاً لنا نحن. هذه يا إخواني هي العبرة.. هذا هو الأصل أن يكون حافزاً لنا أن ندعو الله سبحانه وتعالى. هل نحن نعلم القضاء؟ نعلم أن الله قدر علينا شر؟ ما نعلم أصلاً ما نعلم. لكن لما ندعو، ندعو الله سبحانه وتعالى ونستيقن أن هذا الدعاء بإذن الله سيصرف الله تعالى عنا به شيئاً من الشر أو يجد لنا شيئاً من الخير أو يدخره لنا عنده. إما أن يحقق لنا ما دعونا أو يعطينا مثله أو غيره أفضل منه أو يدخره لنا في الجنة.

والوجه الثاني يبين ذلك، وهو أن الدعاء سبب من الأسباب ... أنت تخشى أن تقع في مثلاً مصيبة –عافانا الله وإياكم- مثلاً أنك لو سرت مشيت في آخر الليل سهران ممكن يقع لك حادث ممكن يعني ممكن تقع يتوقع ذلك. إيش العمل؟

تقول: ما أسوق وأنا سهران. هذا سبب، تتخذ السبب تنجو بإذن الله.

أمامك سيل قضى الله عز وجل أن الإنسان إذا وقع في السيل وما يريد السباحة- يعني بحسب ما نرى نحن ولّا ما نعلم الغيب- إنه غالباً ما يغرق –سيل عميق أو بحر عميق- يغرق يموت. أنا أتخذ السبب وهو إيش؟ أنني أتعلم السباحة فأنا اتخذت سبباً من الأسباب.

فالدعاء سبب من الأسباب المشروعة شرعها الله سبحانه وتعالى لنا فنتخذه لندرأ به ما نتوقعه من الشرور فإن لله عز وجل أقدار تمشي وفق السنن المعروفة لدينا. فنحن نعلم من السنة الربانية –وكل إنسان يعلم هذا- أنه كثير من الناس دعوا الله عز وجل فجنبهم الله سبحانه وتعالى مصائب حاقت بمن حولهم. وهذا إن شاء الله بفضل دعائهم لله عز وجل. بل حتى المشركين إذا دعوا الله في البحر ينجيهم نتيجة الإخلاص.

إذن الدعاء مجرب.. الدعاء سبب واضح مجرب يدفع بعض ما يقتضي في حسِّنا الإنساني البشري وفي علمنا البشري ما يقتضي وقوع الشر ووقوع المصيبة التي قد تكون مكتوبة عند الله أنها تقع أو لا تقع.. لا ندري.. لكن في الظاهر البشري. فأنا أتخذ هذا السبب. فالمسلم مطلوب منه أن يدعو الله عز وجل يتخذ ذلك الدعاء سبباً لدفع الشر ودفع البلاء الذي يتوقعه والذي يخافه. فلا ننسى دعاء الله سبحانه وتعالى أيها الإخوة في كل وقت وفي كل حين ولو من أجل شيء بسيط مهما كان بسيطاً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفرق بين القضاء والقدر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفرق بين العزيميتن
» الفرق بين غزة والعالم
» الفرق بين العرب والغرب
» الفرق بين الماسنجر الياباني والسعودي
» الفرق بين الطالب المصري والسعودي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المشاكسون :: القسم الشامل :: الفرق بين----- وبين------
انتقل الى: